الجمعة، 16 سبتمبر 2016

اذا اردت أن تعيش الحب الحقيقي... فأقرأ بتأني و طبق .. الجزء2



<3 لتعيش الحب الحقيقي و التناغم مع الذات<3


نريد أن نخبرك أكثر عن الحب الذي تعودت أن تستقبله من الأخرين لأننا نريدك أن تكون واعياً لذلك :.

عندما يكون الآخرين منسجمين مع مصدرهم داخلياً لسبب من الأسباب
أي عندما يكون احدهم في الفورتكس .. سعيداً .. و يضعوا إنتباههم نحوك فأنت تشعور بشعور رائع
لأن طاقة الحب تتدفق منهم نحوك .. و أنت تقول .. أاااه هذا هو شعور الحب الذي أريده ..!
أنا أريد هذا دائماً ....!
لكن عندها فأنت تحتاجهم أن يكونوا دائما منسجمين و دائما في حالة الفورتكس (اقوي حالات السعادة)حتى ينتبه لك و إن إعتمدت على هذا النوع من الحب .. فأنت ستخذل نفسك في كل مرة ..... في كل مرة ...

لأنه لديهم أمور أخرى ليفكروا بها و هم لا يستطيعوا أن يحتجزوا أنفسهم بمثل هذه المعايير التي تريضيك
لأنه من الطبيعي ان ينتبهوا لأمور أخرى و من الطبيعي أن يختلف شعورهم تبعاً لما يفكروا به ...
لكن ... عندما ( آخيراً ) تتفهم أنه عندما تكون محبوب فإن ذلك يشعرك بشعور جيد ..
فعندها سوف تتفهم ضرورة أن تحب نفسك لأن هذا الحب هو حب تستطيع أنت أن تتحكم به ... و لا أحد يمكن أن يأخذه منك .. !

و حتى تتحكم بذلك أكثر نحن نريدك أن تستبدل كلمة الحب ب كلمة الإنسجام

و الإنسجام الذي نتحدث عنه هو الإنسجام مع طاقة المصدر ( مع الله خالق كل شئ)...
فكلما حققت شعور الإنسجام مع (الله)المصدر فأنت بذلك تشعر بشعور الحب ..
و بدلاً من أن تقول : أنا أشعر بالحب ♫ ♪ ♫ فلتقول : أنا أشعر بالإنسجام ♫ ♪ ♫
نحن نريدك أن تنظر من خلال منظار إنتباهك ..
فعندما تنظر إلى هناك إلى خارج نفسك باحثاً عن أشخاص ( متناغمين ) سعيدين ( و الذي ليس من السهل أن تجدهم خصوصاً في العمل )
و تتطلب منهم أن ينتبهوا لك و يدفقوا طاقة الحب نحوك..
سواء جاء ذلك من أحد أفراد العائلة ......أو من حبيب ......أو من صديق ......
فأنت بهذه الحالة دون قدرة ......
لأنك :
لا تستطيع أن تتحكم بما يفكرون به من امور إيجابية او سلبية
لا تستطيع أن تجعلهم منسجمين بهدف أن يدفقوا حب نحوك ..
فبهذه الحالة أنت تبحث عن الحب و لا تجده ◘تبحث عن الحب و لا تجده ◘
ثم تصل إلى نتيجة أنك غير جدير بالحب •••
و تصبح لا تحب نفسك لأن هذا لا يحبك ♠○
و ذلك الآخر لا يحبك ..
وذلك الثالث لم يعد يهتم بشكل كافي و يحبك ....!
ونحن نقول لك :
إنهم لا يحبوك لأنهم ليسوا منسجمين داخلياً مع مصدرهم
و من تلك الحالة هم ليس لديهم السعة و المقدرة على أن يحبوا أحد أصلاً ...
إلى أن ينسجموا مع مصدرهم ...
لذلك نحن نريد أن ننصحك نصيحة العمر ....
إنها جوهرة خاصة سوف نعطيها لك أنت بشكل خاص ...
فإن تدربت عليها في حياتك فأنت سوف تغير حياتك حتما ..

(( لا تسعى للحب الذي يأتي إليك من عيون الآخرين بل إسعى للحب الذي يتدفق من عيونك أنت ))(( إسعى للحب الذي يتدفق من عيونك أنت ))

دعه يكون .. حبك الذي يتدفق نحو .. الجمال ...نحو الطبيعة .. ♫ ♪ ♫ نحو الحيوانات ..♫ ♪ ♫ نحو الموسيقا ..♫ ♪ ♫ نحو الألوان ..♫ ♪ ♫ نحو الفن ...♫ ♪ ♫
حبك الذي يتدفق نحو أي شيء أنت تقدر وجوده في حياتك ..
و بمجرد أن تولف نفسك نحو محبة الأمور التي من السهل تقديرها و محبتها أولاً ..
و بمجرد أن تبدأ تسعى نحو أمور أكثر لتحبها و تقدرها ..
فأنت سوف تولف نفسك تناغمياً نحو طبيعتك الأصلية .. نحو مصدرك الداخلي ..
و سوف تبدأ تشعر بالحب يتدفق عائداً إليك من كل شيء حولك ...

لأنه يا أصدقاااء ...
نحن نعرف ان أصعب الأمور على كوكب الأرض هذه الأيام هو ان تحب ذلك الشخص الذي تراه في المرآة ... ♣

إننا نريدك أن تجلس أمام المرآة و تنظر إلى عينيك حقاً و تتمعن فيهما لأنك في العادة كنت تعتقد أنه أنت فقط الذي ينظر من عيونك
لكن نحن نؤكد لك أن (الله)المصدر الخالق أيضاً ينظر من عيونك .. إنظر نحوهما و إعلم ان (الله)المصدر الخالق ينظر منهما نحوك ايضاً .. إلى أن تدرك بأنك هو الشخص الوحيد المجهز بالقدرة على محبتك دائماً
أنت الوحيد القادر على تزويد نفسك بالحب دائماً و تحت أية ظروف ..

لأنه يا أصدقاء ..
ما تبحثون عنه ليس هو حب النفس ..
بل هو الحب الذي تكونه النفس ..

و هناك فرق بين :. 
* أنا أحب نفسي
* و أنا هو ♥ الذي يحب ...
* و كوني أنا ♥ الذي يحب ( و هو حقيقتك ) فعندها من السهل لك أن تحب ذلك ..و تحب ذلك .. ♫ ♪ ♫

و بممارستك و تمرينك على هذا فإن إهتزاز طاقتك سيرتفع بشكل مستمر و تصبح في حالة مزاجية جيدة أغلب الوقت و سوف تشعر بالحب يتدفق أكثر و أكثر إلى حياتك .
ثم سوف لن يهم ما تحبه .. طالما أنت تشعر بالحب ..
لأنه . ما الفرق الذي يحدثه الامر الذي تحبه مهما كان طالما أنت تشعر بالحب ...؟
سيكون الأمر مثل :
وكأنه أمامك عدة وجبات طعام لذيذة تحبها و أنت تأكل إحداها لكنك تشعر بالتعاسة لأنك لا تأكل تلك الوجبة الآخرى أو تلك الآخرى
و تلك التي هناك ......!
و نحن نقول لك :
لا يهم أيه وجبة انت تأكلها طالما أن هذه الوجبة التي بين يديك تشعرك بشعور لذيذ ...!
و أيضاً .. لا يهم ما هو الأمر الذي تركز عليه ( شخص أو موضوع ) طالما أن الحب الذي تشعر به هو الحب الذي هو أنت حقاً ...
و نحن نقول لك أنه طالما أنت تدفق حب نحو أمور بسيطة .. فأنت بذلك تحب نفسك ..

طالما تنشغل بما تحب و تتغاضى عن ما لا تحب فأنت بذلك تحب نفسك ..

لأن ذلك ما تكونه .. الحب .. و عندما تركز على أمور أخرى فأنت تشعر بالتعاسة ..
وكلما سعيت لأمور تحبها و استلذذت بها أكثر ♪ ♫ ♪ كلما وجدتها حولك أكثر .. ♪ ♫ ♪
و كلما وجدتها حولك أكثر .. ♪ ♫ ♪ كلما شعرت بالحب حولك أكثر ♪ ♫ ♪
حتى تصبح ذلك الإنسان المتوازن .. ♪ ♫ ♪

والذي عندما ينظر إليك أي شخص بنظرة ليست جيدة فأنت تعلم عندها بأن لا علاقة لذلك بك إطلاقاً .. و لم يكن ذلك متعلق بك أبداً ..
بل ذلك له علاقة بنوعية الأفكار التي يفكر بها الشخص فقط ..
و أي شيء له علاقة بك هو تحت سيطرتك أصلاً و هو : توجيه تفكيرك نحو ما تحب .
نعم .. أنت في العادة كنت تبحث عن الحب الذي يدفقه أحد نحوك .. و ليس عن الحب الذي تدفقه أنت
و نحن نقول لك :
إنه من حالة ( اللاشعور بالحب ) لا يمكنك أن تجد الحب
سواء حب النفس ..أو حب الآخرين ..أو حب الحياة ..

لذلك فنحن نحاول أن نبني جسراً شعورياً لديك ليحملك إلى شعور أفضل .. إلى مزاج أفضل من خلاله تستطيع التلاقي مع ما تحب من نفسك أو من الآخرين و من الحياة عموماً .
لذلك نحن نشجعك على ان لا تسعى لتحب نفسك او تسعى لتحب احد او تسعى لتحب شيئاً فوراً إن لم تكن تشعر بذلك مقدماً ..
بل نشجعك أن تسعى إلى ذلك الجزء من نفسك الذي يحب ..!
نشجعك على أن تفعله أكثر ما تقوم به في العادة ..

و بدلاً من أن تقول لأحد : أريدك أن تحبني __ قل في داخلك : أنا أحب أن أحبك ...!
أنا أحب شعور الحب الذي أوجهه نحوك أو نحو اي شيء أخر ..
و كيف تشعر أنت إتجاهي ( ماهية مشاعرك نحوي ) إنها ليست ذات صلة بالنسبة لي ..
أنا أحب شعور الحب عندما أوجهه نحو أي شخص أو أي شيء ...
أنا أحب أن أحب الناس ♫ ♪ ♫ ♪ أنا أحب أن أحب الحياة .. ♫ ♪ ♫ ♪ أنا أحب شعوري عندما احب .. ♫ ♪ ♫ ♪

وهكذا انت تتمرن على ذلك حتى تشكل عندك عادة .. حالة مزاجية .. رائعة حيث لايهم مهما كان شعور الناس نحوك لأنك تستلذ بشعور الحب الذي تدفقه نحوهم .. و عندها .. و هذا وعدنا لك ..

لا يمكن أن تحب إلا و سيحبك الناس .. إنه قانون كوني ثابت

شعور الحب سوف يؤثر بالناس و البيئة المحيطة بك حتماً و الجميع سوف يتغير ليطابق شعورك نحوهم ..
لابد من ذلك ..لابد من أن يعود إليك ما تصدره منك ..
إنه قانون ..
فالبيئة المحيطة لك لا تقدم لك شيء حتى تقدمه أنت أولاً ...
لا تدع شعورك يكون كرد فعلا على ما هو موجود في البيئة المحيطة بك لا تترك البيئة هي ما يحدد لك شعورك ..
إننا نريدك أن تحدد انت شعورك ..
أنت قرر ما تريد أن تشعر .. و إسعى له ..

عادة الناس يقولون لنا ..
حسناً أبراهام .. سوف نلعب لعبتكم قليلاً و سوف نركز على الايجابيات و نحب و نفكر و نتحادث عن الأمور الجيدة المحيطة بنا ..
سوف نفعل كل ذلك من أجل أن نحصل أخيرااااااااً على تجلي رغباتنا ...
و نحن نقول لهم :
ألم تسمعوا شيئاً مما نقوله لكم ؟؟؟
إنه ليس الحصول على رغباتكم هو ما نحن نعلمكم إياااااه
إننا نريدكم أن تصلوا لحالة شعورية جيدة هنا و الآن ..
نريدكم ان تصلوا لحالة شعورية رائعة من السعادة بما هو موجود عندكم لدرجة أنه لن يعد يهمكم بعد ذلك تجلي رغباتكم .....!
ثم يقلق الناس و يقولون :
أوه ... إذاً غالباً نحن لن نحصل على رغباتنا .. ؟
و نحن نقول :
ليس ذلك ما نقوله نحن على الإطلااااق ...
نحن نقول :
إن الرغبة في تجلي رغباتكم هي ما تعطيكم السبب لتسعى إلى الإنسجام مع مصدرك الداخلي .. و الذي هو حقاً متعة معيشة الحياة ..
و محبة النفس هي الدليل كما تروا ..
و تجلي رغباتكم هي دليل أيضاً على إنسجامكم ..
فهي ستتجلى حتماً ..
لابد لها من التجلي طالما أنتم تتخلون عن مقاومتكم و تتمرنون على الانسجام مع مصدركم .. مع شعور الحب
لكن ...!!!!!!
إن فعلت ذلك بهدف تجلي الرغبات فأنت ستؤخر نفسك ..
لكن إن فعلتها من أجل متعة و لذة الانسجام ..
من أجل لذة فعلها فقط .. من أجل لذة شعور السعادة اللامشروطة هنا و الآن ..
و أدمنت على ذلك ...
عندها فإنه لابد لرغباتك من أن تتجلى لكم بأبسط الطرق ..

لذلك إسعى لأسباب لتحب أكثر في هذه البيئة المحيطة بك و هناك الكثير منها ..
نحن نعلم أننا أطلنا عليك كثيراً .. :)
نخبرك بأن الكلمات لا تُعلم لكن هذا ما نملكه لنقوله لك ....
نريدك أن تختبر هذا في حياتك .. جربه .. نفذ ذلك و شاهد النتائج بنفسك ...
إنه من الطبيعي أن تشعر بالحب ..إنه من الطبيعي أن تحب ..
لأن الحب هو الجوهر الذي منه تنبعث روحك .. إنه أنت ... ♥ ♥ ♥ ♥ ♥
إن شعور الحب يخبو عادةً في داخلك بسبب ما تقوم به من مقارنة ...
نعم هذا ما تقوم به بشكل غير واعي ..
و هذا صميم احساسك بقلة الثقة و محبة الذات .. حتى أحياناً فهو سبب عدم إحساسك بالحب نحو الحياة

إسمعنا جيداً :
أنت تعيش في ظروفك الحالية ..
وأنت تولد رغبات نحو أشياء و أمور مختلفة أنت تريدها
وأنت تضمن في ذلك جميع الأمور التي أنت ترغبها و ترى الآخرين يعيشونها
و أنت جمعت هذه المعلومات من خلال مقارنة :
الإبتسامات التي تظهر على وجوههم
و الكلمات التي يقولونها
و الأشياء التي يكتبوها في كتبهم و يظهروها في أفلامهم و مسلسلاتهم التي يرونكم إياها ....
أشياء عن كيف يجب أن تعيش ..
أشياء عن معنى النجاح و أشكاله
أمور عن الحب كما يصفوه لك ...
إذاً .....
أنت و بشكل غير مباشر ....
تستخدم نجاحهم ( كعامل ) و الذي يعمل ضدك عندما تقارن حصولهم على ما يريدون و الذي يشير بشكل غير مباشر لعدم حصولك على ما تريد ...
و ما نريدك أن تتفهمه هو أنه :
_ لا يمكن بشكل صحيح مقارنة ما يحصل عليه أحد ما أبداً ..
_ لأنه ليس لديك طريقة لتعرف مدى تناغمهم الداخلي الذي يحققوه ..
_ وما يبدوا أنهم يظهروه لك و ما يعيشوه في الواقع هما شيئان مختلفان تماماً ..
_ ألا تعرف أشخاص لديهم كل المال الممكن في هذا العالم لكنهم ما زالوا غير راضين ....؟
_ ألا تعرف أشخاص يعيشون ما تعتقد أنه منزل أحلامك و على الرغم من ذلك فهم غير راضين ....؟
_ ألا ترى أنه من الغريب أن بعض الناس يعيشون في أفضل الظروف و التي أنت تتمناها لكنهم ما زالوا غير راضين ...؟
_ و ألا ترى أن ذلك يشير لك أنك لا تستطيع أبداً مقارنة ما يعيشه أي أحد أخر مع ما تعيشه أنت ....؟

لذلك نحن نريدك أن تتعلم أن لا تقارن معيشة أحد مع معيشتك أبداً ...

و أن تسعى للأمور التي تحبها و تتمرن على تدفق الحب إلى حياتك ....
بكلمات أخرى :
هنا في الفورتكس .. في داخلك ..
حيث (الله)المصدر الخالق يحبك بكامل كيانه و هو نداء يناديه لك و كل ما عليك فعله هو فقط أن تتوقف عن فعل ما تفعله من مقارنة و ممانعة و تترك نفسك تتدفق مع تيار الحياة ...
تتدفق مع الحب ,, ♫ ♪ ♫ ♪ ♫ ♪ ♫ ♪ ♫ ♪ ♫ ♪

إن ما يريد(الله) المصدر قوله لك هو :

ان إحساسك بشعور الحب نحو نفسك هو كافي لتترك المقارنة و الممانعة و تتدفق نحو الفورتكس .. ♥
نحن نريدك أن تشعر بالحب في أي وضع أنت فيه حتى و إن كنت ما تزال في طريقك نحو تجلي رغباتك ....
تصور للحظة ...
نعم تصور أنك تنتقل من مدينة إلى آخرى و أثناء طريق إنتقالك و كلما وصلت لمسافة معينة أنت تتوقف و تنظر حولك و تقول :
أوووه ...! أنا مازلت هنا .. لم أصل بعد إلى مبتغاي ...؟ ها إنظر أولائك الأشخاص وصلوا و أنا لم أصل بعد .. كم أنا شخص سيء ..؟! أنا لن أصل أبداااً .. حياتي بائسة .. !

ثم و من شعورك السلبي هذا نتيجة مقارنتك فأنت تولد إهتزاز سلبي يعيدك .. نعم يعيدك إلى المدينة التي بدأت منها ..
نعم ... إن أغلب الناس يعيشون حياتهم بهذا الشكل و يتراوحون مكانهم بسبب نفاذ صبرهم و بسبب مقارنتهم التي يقومون بها مع ما يعيشوه و ما يعيشه الناس الآخرون ..
مما يسبب نقص في محبة و تقبل النفس و الذي هو أساس نقطة الجذب في حياتك ..

و ما نريدكم أن تتدربوا على معرفته و قوله أثناء رحلة حياتكم هو ::
حسناً أنا أتقبل وضعي الحالي ..
أنا في طريقي نحو ما أرغبه ..
إنه خير و على ما يراام ♥ ♥ ♥ كله خير و على ما يرااام ♥ ♥ ♥
أنا أقوم بعمل جيد .. :)
أنا على المسار الصحيح .. ♫ ♪ ♫ ♪
و أنا أسعى لشعور الحب حولي أكثر ♫ ♪ ♫ ♪
مصدر الحياة هنا في داخلي .. هو معي .. كل ما علي فعله هو أن أنسجم مع إيقاعات الحب الخاصة به أكثر .. ♫ ♪
المصدر(الله) يحبني ... ♥ ♪ ♥
الله يحبني و يريد إعطائي كل ما أرغبه ... ↑

وما نريدك أن تعلمه هو أنه مهما فعلت انت .. فإنك لن تجعل(الله) المصدر الخالق .. طاقة الحب الصافي .. لن تجعله يكرهك أبداً أبداً
إنه الحب الثابت الامشروط و الذي يناديك بشكل ثابت لتشعر به ..
إنه يحافظ على محبتك و تقديره نحوك بشكل ثابت ..
و لربما ذلك يساعدك بأن تعطي نفسك سبباً لترتاح ..
و لتشعر بذلك ♥ الحب ♥ أكثر ..
و لتنعم مقاومتك و تدع رغباتك تتجلى في حياتك كما هو طبيعي ان يحدث ...يوجد هنا ♥ حب ♥ عظيم لك
و نبقى نحن في دوامة الحب .. نناديك نحو طبيعتك الأصلية التي انت مخلوق منها ..
نناديك نحو الحب الصافي .. ♫ ♪ ♫ ♪
لا تبحث عن الحب .. فقط كن ذلك ♥ الحب ♥ .


أبرهام هيكس

ترجمة و إعداد و تنسيق :
إيكسنا هارت

بعض التعديل
عنان نبيل


0 التعليقات

إرسال تعليق